لو أن الأمور استمرت على ما كانت عليه من قبل؛ بمعنى ما قبل الوباءين والتراجع الاقتصادي، لكُنّا سنجد المراسلين اليوم يحزمون حقائبهم ويستعدّون للسفر إلى واشنطن لتغطية فعاليات قمة أخرى من قمم «مجموعة الـ7»، التي هيمنت على وسائل الإعلام منذ سبعينات القرن الماضي.