لبنان ودروس حرب 1967

05-06-2020

كان يمكن للخامس من يونيو 1967 ان يكون ذكرى عربية أخرى مؤلمة لولا ان آثار حرب الايّام الستّة ما زالت تتحكّم بالشرق الأوسط الى اليوم. لا تزال الضفة الغربية محتلّة، هي والقدس الشرقية. لا تزال إسرائيل في الجولان. يبدو انّها باقية هناك الى ...