السينما المعادل الموضوعى للحياة

حبيبة محمدي
22-04-2021
الفن السابع أو السينما، ذلك الشغف! أحترم الدراما التليفزيونية وصُنَّاعها، لكنّى أعشق السينما، والحقيقة، لم يَعُدْ فى الحياة رحابة من الوقت، تكفى للفرجة والمتابعة، دائمًا. فما تَبَقّى من العمر والوقت يمكن أن نقضيه مع الكتب، أحيا فى مكتبتى، التى كوّنتُها على مدار سنواتٍ طويلة، ممّا...

هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه