هل للرواة منازلُ الحُفَّاظِ؟ - د. ابراهيم بن عبدالرحمن التركي

29-10-2020

ليس مهمًا اسمُه أو وسمُه؛ فالأهمُّ مقولُه ومنقولُه، وحين حكى عمَّا لا يجيده جدَّف بعيدًا فاستهوته حكايات لا رابط بينها فربطها وبنى عليها موقفًا وأعلن توقفاتٍ، وفي زمن الأصابع « القارئة» لم يعد للمعلومة قيمةُ العالِم بصفته المؤصلَ لها ولا المتعلم حيث هو المستفيدُ منها، كما لا إيقاعَ لمن يحاول تفكيك