رحلت أمي رحمها الله! - عادل بن حبيب القرين
إلى أمي التي رحلت عنا ظهيرة يوم الجُمعة المُنصرم، وخلفتنا بقايا عطرها وحفنة من الذكريات 25-07-1441هـ، لكل شيء بالحياة بداية ونهاية، فرحم الله من أودع خاتمة نبضه بالخير والصلاح.. أجل، لكل واحدٍ منا حكاية تجاه أمه ومدارها وسوارها، فهي قُطب الرحى الذي تعالى على العقبات، وتسامى فوق الردهات بالمُساندة و