من الجائحة إلى تجديد العلاقة بالمحيط والذات 2 / 2 - د.فوزية أبو خالد
ويبقى الحديث ناقصًا في الجزء الأول الأسبوع الماضي من هذا المقال ما دمتُ لم أتطرق فيه إلى الكيفية التي غيّرت فيها جائحة الفيروس التاجي الكونية علاقتي بالأسئلة الوجودية، وبالأطفال، وبالكتابة، وبالقضايا الكبرى، وبالمعتقلين والمعتقلات، وبالسجون كفكرة وكواقع، وبالشؤون والشجون السياسية والمعيشية الصغيرة.