تأملات في زمن الوباء.. حديث الضباب 2-2 - د.ثريا العريض
كيفما يرد الحائرون مناهلهم تفاجئهم عكراً لا يطاق ولا يستساغ.. رغاما ولا غيرها زبدا أو صراحا يعيد السطور التجاءً إلى الوهم يمجّون أرواحهم يستزيدونها عتمةً وكلاما يستزيدونها سغبا.. رغبة ممحلة مرّ كلّ الذين احتفوا جذوة الأسئلة أشعلوا ومضها.. أرضها.. استعجبوا لامسوا الأفق فانتهكوا طهرَه واستبدَ بهم وا