المهرِّجون لمضاربهم وسوالفهم.. والإعلاميون لساحتهم ورواتبهم

عبدالله الجميلي
31-03-2020
* بداية أؤكدُ لكم بأني لستُ صديقاً وفياً لـ (برامج التواصل الحديثة)؛ فلا أعرفُ منها إلا (السيّد تويتر) وغير متفرغ