(باقة ورد) للمُدير - فهد بن جليد
العنوان أعلاه لمقال كتبتهُ هنا في 27-12-2012م، وأعيدُ نشره اليوم للفائدة فحضور مُناسبات (التقاعد) يُشعرني بالاكتئاب والحزن معاً، رغم ما فيها من دروس وعبر، لما حلَّ بسعادة المدير المُحتفى به، حتماً هناك من سينظر إليه نظرة (وداع) وهو يقول سبحان من (يحيلها) من (يد) إلى (أخرى)، وهناك من سيتذكر (هيبته)