من بوذا إلى ابن سينا وماركس
سمعت باسم روجيه جارودي في دمشق، صيف عام 1984، كنت أذهب كل أربعاء إلى «مقهى الهافانا»، ملتقى محبي الأدب والثقافة يومذاك. ويقع المقهى على الضلع الغربي لشارع بورسعيد، على بعد أمتار من تمثال يوسف العظمة الذي يتوسط ساحة تحمل اسمه أيضاً.