من بوذا إلى ابن سينا وماركس

04-12-2019
سمعت باسم روجيه جارودي في دمشق، صيف عام 1984، كنت أذهب كل أربعاء إلى «مقهى الهافانا»، ملتقى محبي الأدب والثقافة يومذاك. ويقع المقهى على الضلع الغربي لشارع بورسعيد، على بعد أمتار من تمثال يوسف العظمة الذي يتوسط ساحة تحمل اسمه أيضاً.