يكتبها اليوم : عاصم الشيدي - بوادر إيجابية قد تفتح الطريق لخطوات أخرى

03-11-2009
كيف لك أن ترسم مشهدا يشعرك بحجم بلدك، وقيادته، ويعيشك في المستوى الحضاري الذي وصل إليه بلدك مقارنة م