- الاسلامية
- بحث القرآن الكريم بمختلف اللغات
- الدعاء من الكتاب والسنة
- مشكل إعراب القرآن
- مفردات ألفاظ القرآن الكريم
- تلاوة القرآن الكريم
- كتاب عدد آي القرآن وكلمه وحروفه ومعرفة خموسه وعشوره ومكيه ومدنيه
- ألف سؤال وجواب في القرآن
- مشروع القرآن الكريم
- أذكار وأدعيـة الصلاة
- كيف تحفظ القرآن
- حفظ سورة البقرة
- كتاب فقه السنة
- صحيح البخاري
- تغريدات #السيرة_النبوية
- قصص اﻷنبياء
- تاريخ الخلفاء للسيوطي
- العلاج بالأغذية والأعشاب
- منتخب الكلام في تفسير الأحلام
- ملاحظاتكم - الشبكة الاسلامية
- أدعية مختارة باللغتين العربية والانجليزية
- الثقافية
- الجغرافية
- الاجتماعية
- آراء
- وظائف
- خريطة الموقع
- اتصل بنا
- التسجيل
نتيجة البحث: تفسير الآية و صورتها و تلاوتها
سورة النصر آية 1
إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ
التفسير الميسر
إذا تمَّ لك -أيها الرسول- النصر على كفار قريش، وتم لك فتح "مكة".تفسير الجلالين
سورة النصر 1 - (إذا جاء نصر الله) نبيه صلى الله عليه وسلم على أعدائه (والفتح) فتح مكة
تفسير القرطبي
النصر : العون مأخوذ من قولهم : قد نصر الغيث الأرض : إذا أعان على نباتها، من قحطها.
قال الشاعر : إذا انسلخ الشهر الحرام فودعي ** بلاد تميم وانصري أرض عامر ويروى : إذا دخل الشهر الحرام فجاوزي ** بلاد تميم وانصري أرض عامر يقال : نصره على عدوه ينصره نصرا؛ أي أعانه.
والاسم النصرة، واستنصره على عدوه : أي سأله أن ينصره عليه.
وتناصروا : نصر بعضهم بعضا.
ثم قيل : المراد بهذا النصر نصر الرسول على قريش؛ الطبري.
وقيل : نصره على من قاتله من الكفار؛ فإن عاقبة النصر كانت له.
وأما الفتح فهو فتح مكة؛ عن الحسن ومجاهد وغيرهما.
وقال ابن عباس وسعيد بن جبير : هو فتح المدائن والقصور.
وقيل : فتح سائر البلاد.
وقيل : ما فتحه عليه من العلوم.
و{إذا} بمعنى قد؛ أي قد جاء نصر الله؛ لأن نزولها بعد الفتح.
ويمكن أن يكون معناه : إذا يجيئك.