- الاسلامية
- بحث القرآن الكريم بمختلف اللغات
- الدعاء من الكتاب والسنة
- مشكل إعراب القرآن
- مفردات ألفاظ القرآن الكريم
- تلاوة القرآن الكريم
- كتاب عدد آي القرآن وكلمه وحروفه ومعرفة خموسه وعشوره ومكيه ومدنيه
- ألف سؤال وجواب في القرآن
- مشروع القرآن الكريم
- أذكار وأدعيـة الصلاة
- كيف تحفظ القرآن
- حفظ سورة البقرة
- كتاب فقه السنة
- صحيح البخاري
- تغريدات #السيرة_النبوية
- قصص اﻷنبياء
- تاريخ الخلفاء للسيوطي
- العلاج بالأغذية والأعشاب
- منتخب الكلام في تفسير الأحلام
- ملاحظاتكم - الشبكة الاسلامية
- أدعية مختارة باللغتين العربية والانجليزية
- الثقافية
- الجغرافية
- الاجتماعية
- آراء
- وظائف
- خريطة الموقع
- اتصل بنا
- التسجيل
نتيجة البحث: تفسير الآية و صورتها و تلاوتها
سورة الهمزة آية 2
الَّذِي جَمَعَ مَالًا وَعَدَّدَهُ
التفسير الميسر
الذي كان همُّه جمع المال وتعداده.تفسير الجلالين
2 - (الذي جمع) بالتخفيف والتشديد (مالا وعدده) أحصاه وجعله عدة لحوادث الدهر
تفسير القرطبي
أي أعده - زعم - لنوائب الدهر؛ مثل كرم وأكرم.
وقيل : أحصى عدده؛ قال السدي.
وقال الضحاك : أي أعد مال لمن يرثه من أولاده.
وقيل : أي فاخر بعدده وكثرته.
والمقصود الذم على إمساك المال عن سبيل الطاعة.
كما قال {مناع للخير}[ق : 25]، وقال {وجمع فأوعى}[المعارج : 18].
وقراءة الجماعة {جمع} مخفف الميم.
وشددها ابن عامر وحمزة والكسائي على التكثير.
واختاره أبو عبيد؛ لقوله {وعدده}.
وقرأ الحسن ونصر بن عاصم وأبو العالية {جمع} مخففا، {وعدده} مخففا أيضا؛ فأظهروا التضعيف، لأن أصله عده وهو بعيد؛ لأنه وقع في المصحف بدالين.
وقد جاء مثله في الشعر؛ لما أبرزوا التضعيف خففوه.
قال : مهلا أمامة قد جريت من خُلُقي ** إني أجود لأقوام وإن ضَنِنوا أراد : ضنوا وبخلوا، فأظهر التضعيف؛ لكن الشعر موضع ضرورة.
قال المهدوي : من خفف {وعدده} فهو معطوف على المال؛ أي وجمع عدده فلا يكون فعلا على إظهار التضعيف؛ لأن ذلك لا يستعمل إلا في الشعر.