- الاسلامية
- بحث القرآن الكريم بمختلف اللغات
- الدعاء من الكتاب والسنة
- مشكل إعراب القرآن
- مفردات ألفاظ القرآن الكريم
- تلاوة القرآن الكريم
- كتاب عدد آي القرآن وكلمه وحروفه ومعرفة خموسه وعشوره ومكيه ومدنيه
- ألف سؤال وجواب في القرآن
- مشروع القرآن الكريم
- أذكار وأدعيـة الصلاة
- كيف تحفظ القرآن
- حفظ سورة البقرة
- كتاب فقه السنة
- صحيح البخاري
- تغريدات #السيرة_النبوية
- قصص اﻷنبياء
- تاريخ الخلفاء للسيوطي
- العلاج بالأغذية والأعشاب
- منتخب الكلام في تفسير الأحلام
- ملاحظاتكم - الشبكة الاسلامية
- أدعية مختارة باللغتين العربية والانجليزية
- الثقافية
- الجغرافية
- الاجتماعية
- آراء
- وظائف
- خريطة الموقع
- اتصل بنا
- التسجيل
نتيجة البحث: تفسير الآية و صورتها و تلاوتها
سورة الزلزلة آية 2
وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا
التفسير الميسر
إذا رُجَّت الأرض رجًّا شديدًا، وأخرجت ما في بطنها من موتى وكنوز، وتساءل الإنسان فزعًا: ما الذي حدث لها؟تفسير الجلالين
2 - (وأخرجت الأرض أثقالها) كنوزها وموتاها فألقتها على ظهرها
تفسير القرطبي
قال أبو عبيدة والأخفش : إذا كان الميت في بطن الأرض، فهو ثقل لها.
وإذا كان فوقها، فهو ثقل عليها.
وقال ابن عباس ومجاهد {أثقالها} : موتاها، تخرجهم في النفخة الثانية، ومنه قيل للجن والإنس : الثقلان.
وقالت الخنساء : أبعد ابن عمرو من آل الشر ** يد حلت به الأرض أثقالها تقول : لما دفن عمرو صار حلية لأهل القبور، من شرفه وسؤدده.
وذكر بعض أهل العلم قال : كانت العرب تقول : إذا كان الرجل سفاكا للدماء : كان ثقلا على ظهر الأرض؛ فلما مات حطت الأرض عن ظهرها ثقلها.
وقيل {أثقالها} كنوزها؛ ومنه الحديث : (تقيء الأرض أفلاذ كبدها أمثال الأسطوان من الذهب والفضة.
.
.
).