- الاسلامية
- بحث القرآن الكريم بمختلف اللغات
- الدعاء من الكتاب والسنة
- مشكل إعراب القرآن
- مفردات ألفاظ القرآن الكريم
- تلاوة القرآن الكريم
- كتاب عدد آي القرآن وكلمه وحروفه ومعرفة خموسه وعشوره ومكيه ومدنيه
- ألف سؤال وجواب في القرآن
- مشروع القرآن الكريم
- أذكار وأدعيـة الصلاة
- كيف تحفظ القرآن
- حفظ سورة البقرة
- كتاب فقه السنة
- صحيح البخاري
- تغريدات #السيرة_النبوية
- قصص اﻷنبياء
- تاريخ الخلفاء للسيوطي
- العلاج بالأغذية والأعشاب
- منتخب الكلام في تفسير الأحلام
- ملاحظاتكم - الشبكة الاسلامية
- أدعية مختارة باللغتين العربية والانجليزية
- الثقافية
- الجغرافية
- الاجتماعية
- آراء
- وظائف
- خريطة الموقع
- اتصل بنا
- التسجيل
نتيجة البحث: تفسير الآية و صورتها و تلاوتها
سورة الأعلى آية 12
الَّذِي يَصْلَى النَّارَ الْكُبْرَىٰ
التفسير الميسر
سيتعظ الذي يخاف ربه، ويبتعد عن الذكرى الأشقى الذي لا يخشى ربه، الذي سيدخل نار جهنم العظمى يقاسي حرَّها، ثم لا يموت فيها فيستريح، ولا يحيا حياة تنفعه.تفسير الجلالين
12 - (الذي يصلى النار الكبرى) هي نار الآخرة والصغرى نار الدنيا
تفسير القرطبي
قوله تعالى {ويتجنبها} أي ويتجنب الذكرى ويبعد عنها.
{الأشقى} أي الشقي في علم اللّه.
وقيل : نزلت في الوليد بن المغيرة وعتبة بن ربيعة.
{الذي يصلى النار الكبرى} أي العظمى، وهي السفلى من أطباق النار؛ قاله الفراء.
وعن الحسن : الكبرى نار جهنم، والصغرى نار الدنيا؛ وقاله يحيى بن سلام.
{ثم لا يموت فيها ولا يحيى} أي لا يموت فيستريح من العذاب، ولا يحيا حياة تنفعه؛ كما قال الشاعر : ألا ما لنفس لا تموت فينقضي ** عناها ولا تحيا حياة لها طعم وقد مضى في [النساء] وغيرها حديث أبي سعيد الخدري، وأن الموحدين من المؤمنين إذا دخلوا جهنم - وهي النار الصغرى على قول الفراء - احترقوا فيها وماتوا؛ إلى أن يشفع فيهم.
خرجه مسلم.
وقيل : أهل الشقاء متفاوتون في شقائهم، هذا الوعيد للأشقى، وإن كان ثم شقي لا يبلغ هذه المرتبة.