- الاسلامية
- بحث القرآن الكريم بمختلف اللغات
- الدعاء من الكتاب والسنة
- مشكل إعراب القرآن
- مفردات ألفاظ القرآن الكريم
- تلاوة القرآن الكريم
- كتاب عدد آي القرآن وكلمه وحروفه ومعرفة خموسه وعشوره ومكيه ومدنيه
- ألف سؤال وجواب في القرآن
- مشروع القرآن الكريم
- أذكار وأدعيـة الصلاة
- كيف تحفظ القرآن
- حفظ سورة البقرة
- كتاب فقه السنة
- صحيح البخاري
- تغريدات #السيرة_النبوية
- قصص اﻷنبياء
- تاريخ الخلفاء للسيوطي
- العلاج بالأغذية والأعشاب
- منتخب الكلام في تفسير الأحلام
- ملاحظاتكم - الشبكة الاسلامية
- أدعية مختارة باللغتين العربية والانجليزية
- الثقافية
- الجغرافية
- الاجتماعية
- آراء
- وظائف
- خريطة الموقع
- اتصل بنا
- التسجيل
نتيجة البحث: تفسير الآية و صورتها و تلاوتها
سورة الأعلى آية 9
فَذَكِّرْ إِنْ نَفَعَتِ الذِّكْرَىٰ
التفسير الميسر
فعظ قومك -أيها الرسول- حسبما يسرناه لك بما يوحى إليك، واهدهم إلى ما فيه خيرهم. وخُصَّ بالتذكير من يرجى منه التذكُّر، ولا تتعب نفسك في تذكير من لا يورثه التذكر إلا عتوًّا ونفورًا.تفسير الجلالين
9 - (فذكر) عظ بالقرآن (إن نفعت الذكرى) من تذكرة المذكور في سيذكر يعني وإن لم تنفع ونفعها البعض وعدم النفع لبعض آخر
تفسير القرطبي
قوله تعالى {فذكر} أي فعظ قومك يا محمد بالقرآن.
{إن نفعت الذكرى} أي الموعظة.
وروى يونس عن الحسن قال : تذكرة للمؤمن، وحجة على الكافر.
وكان ابن عباس يقول : تنفع أوليائي، ولا تنفع أعدائي.
وقال الجرجاني : التذكير واجب وإن لم ينفع.
والمعنى : فذكر إن نفعت الذكرى؛ أو لم تنفع، فحذف؛ كما قال {سرابيل تقيكم الحر}[النحل : 81].
وقيل : إنه مخصوص بأقوام بأعيانهم.
وقيل : إن {إن} بمعنى ما؛ أي فذكر ما نفعت الذكرى، فتكون {إن} بمعنى ما، لا بمعنى الشرط؛ لأن الذكرى نافعة بكل حال؛ قال ابن شجرة.
وذكر بعض أهل العربية {أن} {إن} بمعنى إذ؛ أي إذ نفعت؛ كقوله تعالى {وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين}[آل عمران : 139] أي إذ كنتم؛ فلم يخبر بعلوهم إلا بعد إيمانهم.
وقيل : بمعنى قد.