- الاسلامية
- بحث القرآن الكريم بمختلف اللغات
- الدعاء من الكتاب والسنة
- مشكل إعراب القرآن
- مفردات ألفاظ القرآن الكريم
- تلاوة القرآن الكريم
- كتاب عدد آي القرآن وكلمه وحروفه ومعرفة خموسه وعشوره ومكيه ومدنيه
- ألف سؤال وجواب في القرآن
- مشروع القرآن الكريم
- أذكار وأدعيـة الصلاة
- كيف تحفظ القرآن
- حفظ سورة البقرة
- كتاب فقه السنة
- صحيح البخاري
- تغريدات #السيرة_النبوية
- قصص اﻷنبياء
- تاريخ الخلفاء للسيوطي
- العلاج بالأغذية والأعشاب
- منتخب الكلام في تفسير الأحلام
- ملاحظاتكم - الشبكة الاسلامية
- أدعية مختارة باللغتين العربية والانجليزية
- الثقافية
- الجغرافية
- الاجتماعية
- آراء
- وظائف
- خريطة الموقع
- اتصل بنا
- التسجيل
نتيجة البحث: تفسير الآية و صورتها و تلاوتها
سورة الحاقة آية 4
كَذَّبَتْ ثَمُودُ وَعَادٌ بِالْقَارِعَةِ
التفسير الميسر
كذَّبت ثمود، وهم قوم صالح، وعاد، وهم قوم هود بالقيامة التي تقرع القلوب بأهوالها.تفسير الجلالين
4 - (كذبت ثمود وعاد بالقارعة) القيامة لأنها تقرع القلوب بأهوالها
تفسير القرطبي
ذكر من كذب بالقيامة.
والقارعة القيامة؛ سميت بذلك لأنها تقرع الناس بأهوالها.
يقال : أصابتهم قوارع الدهر؛ أي أهواله وشدائده.
ونعوذ بالله من قوارع فلان ولواذعه وقوارص لسانه؛ جمع قارصة وهي الكلمة المؤذية.
وقوارع القرآن : الآيات التي يقرؤها الإنسان إذا فزع من الجن أو الإنس، نحو آية الكرسي؛ كأنها تقرع الشيطان.
وقيل : القارعة مأخوذة من القرعة في رفع قوم وحط آخرين؛ قاله المبرد.
وقيل : عنى بالقارعة العذاب الذي نزل بهم في الدنيا؛ وكان نبيهم يخوفهم بذلك فيكذبونه.
وثمود قوم صالح؛ وكانت منازلهم بالحجر فيما بين الشام والحجاز.
قال محمد بن إسحاق : وهو وادي القرى؛ وكانوا عربا.
وأما عاد فقوم هود؛ وكانت منازلهم بالأحقاف.
والأحقاف : الرمل بين عمان إلى حضر موت واليمن كله؛ وكانوا عربا ذوي خلق وبسطة؛ ذكره محمد بن إسحاق.
وقد تقدم.