- الاسلامية
- بحث القرآن الكريم بمختلف اللغات
- الدعاء من الكتاب والسنة
- مشكل إعراب القرآن
- مفردات ألفاظ القرآن الكريم
- تلاوة القرآن الكريم
- كتاب عدد آي القرآن وكلمه وحروفه ومعرفة خموسه وعشوره ومكيه ومدنيه
- ألف سؤال وجواب في القرآن
- مشروع القرآن الكريم
- أذكار وأدعيـة الصلاة
- كيف تحفظ القرآن
- حفظ سورة البقرة
- كتاب فقه السنة
- صحيح البخاري
- تغريدات #السيرة_النبوية
- قصص اﻷنبياء
- تاريخ الخلفاء للسيوطي
- العلاج بالأغذية والأعشاب
- منتخب الكلام في تفسير الأحلام
- ملاحظاتكم - الشبكة الاسلامية
- أدعية مختارة باللغتين العربية والانجليزية
- الثقافية
- الجغرافية
- الاجتماعية
- آراء
- وظائف
- خريطة الموقع
- اتصل بنا
- التسجيل
نتيجة البحث: تفسير الآية و صورتها و تلاوتها
سورة القلم آية 41
أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ فَلْيَأْتُوا بِشُرَكَائِهِمْ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ
التفسير الميسر
سل المشركين -أيها الرسول-: أيهم بذلك الحكم كفيل وضامن بأن يكون له ذلك؟ أم لهم آلهة تكفُل لهم ما يقولون، وتعينهم على إدراك ما طلبوا، فليأتوا بها إن كانوا صادقين في دعواهم؟تفسير الجلالين
41 - (أم لهم) أي عندهم (شركاء) موافقون في هذا القول يكفلون لهم به فإن كان كذلك (فليأتوا بشركائهم) الكافلين لهم به (إن كانوا صادقين)
تفسير القرطبي
قوله تعالى {سلهم أيهم بذلك زعيم} أي سل يا محمد هؤلاء المتقولين علي : أيهم كفيل بما تقدم ذكره.
وهو أن لهم من الخير ما للمسلمين.
والزعيم : الكفيل والضمين؛ قال ابن عباس وقتادة.
وقال ابن كيسان : الزعيم هنا القائم بالحجة والدعوى.
وقال الحسن : الزعيم الرسول.
{أم لهم شركاء} أي ألهمزه والميم صلة.
{شركاء} أي شهداء.
{فليأتوا بشركائهم} يشهدون على ما زعموا.
{إن كانوا صادقين} في دعواهم.
وقيل : أي فليأتوا بشركائهم إن أمكنهم؛ فهو أمر معناه التعجيز.