- الاسلامية
- بحث القرآن الكريم بمختلف اللغات
- الدعاء من الكتاب والسنة
- مشكل إعراب القرآن
- مفردات ألفاظ القرآن الكريم
- تلاوة القرآن الكريم
- كتاب عدد آي القرآن وكلمه وحروفه ومعرفة خموسه وعشوره ومكيه ومدنيه
- ألف سؤال وجواب في القرآن
- مشروع القرآن الكريم
- أذكار وأدعيـة الصلاة
- كيف تحفظ القرآن
- حفظ سورة البقرة
- كتاب فقه السنة
- صحيح البخاري
- تغريدات #السيرة_النبوية
- قصص اﻷنبياء
- تاريخ الخلفاء للسيوطي
- العلاج بالأغذية والأعشاب
- منتخب الكلام في تفسير الأحلام
- ملاحظاتكم - الشبكة الاسلامية
- أدعية مختارة باللغتين العربية والانجليزية
- الثقافية
- الجغرافية
- الاجتماعية
- آراء
- وظائف
- خريطة الموقع
- اتصل بنا
- التسجيل
نتيجة البحث: تفسير الآية و صورتها و تلاوتها
سورة التغابن آية 18
عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ
التفسير الميسر
وهو سبحانه العالم بكل ما غاب وما حضر، العزيز الذي لا يغالَب، الحكيم في أقواله وأفعاله.تفسير الجلالين
18 - (عالم الغيب) السر (والشهادة) العلانية (العزيز) في ملكه (الحكيم) في صنعه
تفسير القرطبي
قوله تعالى {عالم الغيب والشهادة} أي ما غاب وحضر.
وهو {العزيز} أي الغالب القاهر.
فهو من صفات الأفعال، ومنه قوله عز وجل {تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم}[الجاثية : 2].
أي من الله القاهر المحكم خالق الأشياء.
وقال الخطابي : وقد يكون بمعنى نفاسة القدر، يقال منه : عز يعز بكسر العين فيتناول معنى العزيز على هذا أنه لا يعادل شيء وأنه لا مثل له.
والله أعلم.
{الحكيم} في تدبير خلقه.
وقال ابن الأنباري{الحكيم} هو المحكم لخلق الأشياء، صرف عن مفعل إلى فعيل، ومنه قوله عز وجل {الر تلك آيات الكتاب الحكيم} [يونس : 1] معناه المحكم، فصرف عن مفعل إلى فعيل.
والله أعلم.