- الاسلامية
- بحث القرآن الكريم بمختلف اللغات
- الدعاء من الكتاب والسنة
- مشكل إعراب القرآن
- مفردات ألفاظ القرآن الكريم
- تلاوة القرآن الكريم
- كتاب عدد آي القرآن وكلمه وحروفه ومعرفة خموسه وعشوره ومكيه ومدنيه
- ألف سؤال وجواب في القرآن
- مشروع القرآن الكريم
- أذكار وأدعيـة الصلاة
- كيف تحفظ القرآن
- حفظ سورة البقرة
- كتاب فقه السنة
- صحيح البخاري
- تغريدات #السيرة_النبوية
- قصص اﻷنبياء
- تاريخ الخلفاء للسيوطي
- العلاج بالأغذية والأعشاب
- منتخب الكلام في تفسير الأحلام
- ملاحظاتكم - الشبكة الاسلامية
- أدعية مختارة باللغتين العربية والانجليزية
- الثقافية
- الجغرافية
- الاجتماعية
- آراء
- وظائف
- خريطة الموقع
- اتصل بنا
- التسجيل
نتيجة البحث: تفسير الآية و صورتها و تلاوتها
سورة الرحمن آية 25
فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ
التفسير الميسر
فبأي نِعَم ربكما- أيها الثقلان- تكذِّبان؟تفسير الجلالين
25 - (فبأي آلاء ربكما تكذبان)
تفسير القرطبي
قوله تعالى: {وله الجوار} يعني السفن.
{المنشآت في البحر} قراءة العامة {المنشآت} بفتح الشين، قال قتادة: أي المخلوقات للجري مأخوذ من الإنشاء.
وقال مجاهد: هي السفن التي رفع قلعها، قال: وإذا لم يرفع قلعها فليست بمنشآت.
وقال الأخفش: إنها المجريات.
وفي الحديث: أن عليا رضي الله عنه رأى سفنا مقلعة، فقال: ورب هذه الجواري المنشآت ما قتلت عثمان ولا مالأت في قتله.
وقرأ حمزة وأبو بكر عن عاصم باختلاف عنه {المنشِئات} بكسر الشين أي المنشئات السير، أضيف الفعل إليها على التجوز والاتساع.
وقيل: الرافعات الشرع أي القلع.
ومن فتح الشين قال: المرفوعات الشرع.
{كالأعلام} أي كالجبال، والعلم الجبل الطويل، قال: إذا قطعن علما بدا علم ** فالسفن في البحر كالجبال في البر، وقد مضى في الشورى بيانه.
وقرأ يعقوب {الجواري} بياء في الوقف، وحذف الباقون.