- الاسلامية
- بحث القرآن الكريم بمختلف اللغات
- الدعاء من الكتاب والسنة
- مشكل إعراب القرآن
- مفردات ألفاظ القرآن الكريم
- تلاوة القرآن الكريم
- كتاب عدد آي القرآن وكلمه وحروفه ومعرفة خموسه وعشوره ومكيه ومدنيه
- ألف سؤال وجواب في القرآن
- مشروع القرآن الكريم
- أذكار وأدعيـة الصلاة
- كيف تحفظ القرآن
- حفظ سورة البقرة
- كتاب فقه السنة
- صحيح البخاري
- تغريدات #السيرة_النبوية
- قصص اﻷنبياء
- تاريخ الخلفاء للسيوطي
- العلاج بالأغذية والأعشاب
- منتخب الكلام في تفسير الأحلام
- ملاحظاتكم - الشبكة الاسلامية
- أدعية مختارة باللغتين العربية والانجليزية
- الثقافية
- الجغرافية
- الاجتماعية
- آراء
- وظائف
- خريطة الموقع
- اتصل بنا
- التسجيل
نتيجة البحث: تفسير الآية و صورتها و تلاوتها
سورة الفتح آية 23
سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلُ ۖ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا
التفسير الميسر
سنة الله التي سنَّها في خلقه من قبل بنصر جنده وهزيمة أعدائه، ولن تجد -أيها النبي- لسنة الله تغييرًا.تفسير الجلالين
23 - (سنة الله) مصدر مؤكد لمضمون الجملة قبله من هزيمة الكافرين ونصر المؤمنين أي سن الله ذلك سنة (التي قد خلت من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا) منه
تفسير القرطبي
قوله تعالى{ولو قاتلكم الذين كفروا لولوا الأدبار} قال قتادة : يعني كفار قريش في الحديبية.
وقيل {ولو قاتلكم} غطفان وأسد والذين أرادوا نصرة أهل خيبر، لكانت الدائرة عليهم.
{ثم لا يجدون وليا ولا نصيرا.
سنة الله التي قد خلت من قبل} يعني طريقة الله وعاداته السالفة نصر أوليائه على أعدائه.
وانتصب {سنة} على المصدر.
وقيل{سنة الله} أي كسنة الله.
والسنة الطريقة والسيرة.
قال : فلا تجزعن من سيرة أنت سرتها ** فأول راض سنة من يسيرها والسنة أيضا : ضرب من تمر المدينة.
{ولن تجد لسنة الله تبديلا}.