- الاسلامية
- بحث القرآن الكريم بمختلف اللغات
- الدعاء من الكتاب والسنة
- مشكل إعراب القرآن
- مفردات ألفاظ القرآن الكريم
- تلاوة القرآن الكريم
- كتاب عدد آي القرآن وكلمه وحروفه ومعرفة خموسه وعشوره ومكيه ومدنيه
- ألف سؤال وجواب في القرآن
- مشروع القرآن الكريم
- أذكار وأدعيـة الصلاة
- كيف تحفظ القرآن
- حفظ سورة البقرة
- كتاب فقه السنة
- صحيح البخاري
- تغريدات #السيرة_النبوية
- قصص اﻷنبياء
- تاريخ الخلفاء للسيوطي
- العلاج بالأغذية والأعشاب
- منتخب الكلام في تفسير الأحلام
- ملاحظاتكم - الشبكة الاسلامية
- أدعية مختارة باللغتين العربية والانجليزية
- الثقافية
- الجغرافية
- الاجتماعية
- آراء
- وظائف
- خريطة الموقع
- اتصل بنا
- التسجيل
نتيجة البحث: تفسير الآية و صورتها و تلاوتها
سورة محمد آية 11
ذَٰلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ مَوْلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَأَنَّ الْكَافِرِينَ لَا مَوْلَىٰ لَهُمْ
التفسير الميسر
ذلك الذي فعلناه بالفريقين فريق الإيمان وفريق الكفر؛ بسبب أن الله وليُّ المؤمنين ونصيرهم، وأن الكافرين لا وليَّ لهم ولا نصير.تفسير الجلالين
11 - (ذلك) نصر المؤمنين وقهر الكافرين (بأن الله مولى) ولي ناصر (الذين آمنوا وأن الكافرين لا مولى لهم)
تفسير القرطبي
قوله تعالى {ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا} أي وليهم وناصرهم.
وفي حرف ابن مسعود {ذلك بأن الله ولي الذين آمنوا}.
فالمولى : الناصر ها هنا، قاله ابن عباس وغيره.
قال : فغدت كلا الفرجين تحسب أنه ** مولى المخافة خلفها وأمامها قال قتادة : نزلت يوم أحد والنبي صلى الله عليه وسلم في الشعب، إذ صاح المشركون : يوم بيوم، لنا العزى ولا عزى لكم، قال النبي صلى الله عليه وسلم : (قولوا الله مولانا ولا مولى لكم) وقد تقدم.
{وأن الكافرين لا مولى لهم} أي لا ينصرهم أحد من الله.