- الاسلامية
- بحث القرآن الكريم بمختلف اللغات
- الدعاء من الكتاب والسنة
- مشكل إعراب القرآن
- مفردات ألفاظ القرآن الكريم
- تلاوة القرآن الكريم
- كتاب عدد آي القرآن وكلمه وحروفه ومعرفة خموسه وعشوره ومكيه ومدنيه
- ألف سؤال وجواب في القرآن
- مشروع القرآن الكريم
- أذكار وأدعيـة الصلاة
- كيف تحفظ القرآن
- حفظ سورة البقرة
- كتاب فقه السنة
- صحيح البخاري
- تغريدات #السيرة_النبوية
- قصص اﻷنبياء
- تاريخ الخلفاء للسيوطي
- العلاج بالأغذية والأعشاب
- منتخب الكلام في تفسير الأحلام
- ملاحظاتكم - الشبكة الاسلامية
- أدعية مختارة باللغتين العربية والانجليزية
- الثقافية
- الجغرافية
- الاجتماعية
- آراء
- وظائف
- خريطة الموقع
- اتصل بنا
- التسجيل
نتيجة البحث: تفسير الآية و صورتها و تلاوتها
سورة الأحقاف آية 2
تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ
التفسير الميسر
هذا القرآن تنزيل من الله العزيز الذي لا يغالَب، الحكيم في تدبيره وصنعه.تفسير الجلالين
2 - (تنزيل الكتاب) القرآن مبتدأ (من الله) خبره (العزيز) في ملكه (الحكيم) في صنعه
تفسير القرطبي
قوله تعالى {حم، تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم} تقدم.
{ما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما إلا بالحق } تقدم أيضا.
{وأجل مسمى } يعني القيامة، في قول ابن عباس وغيره.
وهو الأجل الذي تنتهي إليه السموات والأرض.
وقيل : إنه هو الأجل المقدور لكل مخلوق.
{والذين كفروا عما أنذروا معرضون} خُوفوه {معرضون} مولّون لاهون غير مستعدّين له.
يجوز أن تكون {ما}مصدرية، أي عن إنذارهم ذلك اليوم.