- الاسلامية
- بحث القرآن الكريم بمختلف اللغات
- الدعاء من الكتاب والسنة
- مشكل إعراب القرآن
- مفردات ألفاظ القرآن الكريم
- تلاوة القرآن الكريم
- كتاب عدد آي القرآن وكلمه وحروفه ومعرفة خموسه وعشوره ومكيه ومدنيه
- ألف سؤال وجواب في القرآن
- مشروع القرآن الكريم
- أذكار وأدعيـة الصلاة
- كيف تحفظ القرآن
- حفظ سورة البقرة
- كتاب فقه السنة
- صحيح البخاري
- تغريدات #السيرة_النبوية
- قصص اﻷنبياء
- تاريخ الخلفاء للسيوطي
- العلاج بالأغذية والأعشاب
- منتخب الكلام في تفسير الأحلام
- ملاحظاتكم - الشبكة الاسلامية
- أدعية مختارة باللغتين العربية والانجليزية
- الثقافية
- الجغرافية
- الاجتماعية
- آراء
- وظائف
- خريطة الموقع
- اتصل بنا
- التسجيل
نتيجة البحث: تفسير الآية و صورتها و تلاوتها
سورة الزخرف آية 10
الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْدًا وَجَعَلَ لَكُمْ فِيهَا سُبُلًا لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ
التفسير الميسر
الذي جعل لكم الأرض فراشًا وبساطًا، وسهَّل لكم فيها طرقًا لمعاشكم ومتاجركم؛ لكي تهتدوا بتلك السبل إلى مصالحكم الدينية والدنيوية.تفسير الجلالين
10 - (الذي جعل لكم الأرض مهدا) فرشا كالمهد للصبي (وجعل لكم فيها سبلا) طرقا (لعلكم تهتدون) إلى مقاصدكم في أسفاركم
تفسير القرطبي
قوله تعالى: {الذي جعل لكم الأرض مهادا} وصف نفسه سبحانه بكمال القدرة.
وهذا ابتداء إخبار منه عن نفسه، ولو كان هذا إخبارا عن قول الكفار لقال الذي جعل لنا الأرض {مهادا} فراشا وبساطا.
وقد تقدم.
وقرأ الكوفيون {مهدا} {وجعل لكم فيها سبلا}أي معايش.
وقيل طرقا، لتسلكوا منها إلى حيث أردتم.
قوله تعالى: {لعلكم تهتدون} فتستدلون بمقدوراته على قدرته.
وقيل: {لعلكم تهتدون} في أسفاركم؛ قال ابن عيسى.
وقيل : لعلكم تعرفون نعمة الله عليكم؛ قاله سعيد بن جبير.
وقيل : تهتدون إلى معايشكم.