- الاسلامية
- بحث القرآن الكريم بمختلف اللغات
- الدعاء من الكتاب والسنة
- مشكل إعراب القرآن
- مفردات ألفاظ القرآن الكريم
- تلاوة القرآن الكريم
- كتاب عدد آي القرآن وكلمه وحروفه ومعرفة خموسه وعشوره ومكيه ومدنيه
- ألف سؤال وجواب في القرآن
- مشروع القرآن الكريم
- أذكار وأدعيـة الصلاة
- كيف تحفظ القرآن
- حفظ سورة البقرة
- كتاب فقه السنة
- صحيح البخاري
- تغريدات #السيرة_النبوية
- قصص اﻷنبياء
- تاريخ الخلفاء للسيوطي
- العلاج بالأغذية والأعشاب
- منتخب الكلام في تفسير الأحلام
- ملاحظاتكم - الشبكة الاسلامية
- أدعية مختارة باللغتين العربية والانجليزية
- الثقافية
- الجغرافية
- الاجتماعية
- آراء
- وظائف
- خريطة الموقع
- اتصل بنا
- التسجيل
نتيجة البحث: تفسير الآية و صورتها و تلاوتها
سورة الفاتحة آية 3
الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
التفسير الميسر
(الرَّحْمَنِ) الذي وسعت رحمته جميع الخلق، (الرَّحِيمِ)، بالمؤمنين، وهما اسمان من أسماء الله تعالى.تفسير الجلالين
3 - (الرحمن الرحيم) أي ذي الرحمة وهي إرادة الخير لأهله
تفسير القرطبي
الثالثة عشرة: قوله تعالى{الرحمن الرحيم} وصف نفسه تعالى بعد {رب العالمين} بأنه {الرحمن الرحيم} لأنه لما كان في اتصافه بـ {رب العالمين} ترهيب قرنه بـ {الرحمن الرحيم} لما تضمن من الترغيب، ليجمع في صفاته بين الرهبة منه والرغبة إليه، فيكون أعون على طاعته وأمنع كما قال {نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم.
وأن عذابي هو العذاب الأليم} [الحجر: 49 ، 50 ].
وقال{غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذي الطول} [ غافر: 3 ].
وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (لو يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة ما طمع بجنته أحد، ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط من جنته أحد).
وقد تقدم ما في هذين الاسمين من المعاني فلا معنى لإعادته.