- الاسلامية
- بحث القرآن الكريم بمختلف اللغات
- الدعاء من الكتاب والسنة
- مشكل إعراب القرآن
- مفردات ألفاظ القرآن الكريم
- تلاوة القرآن الكريم
- كتاب عدد آي القرآن وكلمه وحروفه ومعرفة خموسه وعشوره ومكيه ومدنيه
- ألف سؤال وجواب في القرآن
- مشروع القرآن الكريم
- أذكار وأدعيـة الصلاة
- كيف تحفظ القرآن
- حفظ سورة البقرة
- كتاب فقه السنة
- صحيح البخاري
- تغريدات #السيرة_النبوية
- قصص اﻷنبياء
- تاريخ الخلفاء للسيوطي
- العلاج بالأغذية والأعشاب
- منتخب الكلام في تفسير الأحلام
- ملاحظاتكم - الشبكة الاسلامية
- أدعية مختارة باللغتين العربية والانجليزية
- الثقافية
- الجغرافية
- الاجتماعية
- آراء
- وظائف
- خريطة الموقع
- اتصل بنا
- التسجيل
نتيجة البحث: تفسير الآية و صورتها و تلاوتها
سورة المؤمنون آية 17
وَلَقَدْ خَلَقْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعَ طَرَائِقَ وَمَا كُنَّا عَنِ الْخَلْقِ غَافِلِينَ
التفسير الميسر
ولقد خلقنا فوقكم سبع سموات بعضها فوق بعض، وما كنا عن الخلق غافلين، فلا نُغْفِلُ مخلوقًا، ولا ننساه.تفسير الجلالين
17 - (ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق) أي سموات جمع طريقة لأنها طرق الملائكة (وما كنا عن الخلق) التي تحتها (غافلين) أن تسقط عليهم فتهلكهم بل نمسكها كآية ويمسك السماء أن تقع على الأرض
تفسير القرطبي
قوله {ولقد خلقنا فوقكم سبع طرائق} قال أبو عبيدة : أي سبع سموات.
وحكى عنه أنه يقال : طارقت الشيء، أي جعل بعضه فوق بعض؛ فقيل للسموات طرائق لأن بعضها فوق بعض.
والعرب تسمي كل شيء فوق شيء طريقة.
وقيل : لأنها طرائق الملائكة.
{وما كنا عن الخلق غافلين} قال بعض العلماء : عن خلق السماء.
وقال أكثر المفسرين : أي عن الخلق كلهم من أن تسقط عليهم فتهلكهم.
قلت : ويحتمل أن يكون المعنى {وما كنا عن الخلق غافلين} أي في القيام بمصالحه وحفظه؛ وهو معنى الحي القيوم؛ على ما تقدم.