- الاسلامية
- بحث القرآن الكريم بمختلف اللغات
- الدعاء من الكتاب والسنة
- مشكل إعراب القرآن
- مفردات ألفاظ القرآن الكريم
- تلاوة القرآن الكريم
- كتاب عدد آي القرآن وكلمه وحروفه ومعرفة خموسه وعشوره ومكيه ومدنيه
- ألف سؤال وجواب في القرآن
- مشروع القرآن الكريم
- أذكار وأدعيـة الصلاة
- كيف تحفظ القرآن
- حفظ سورة البقرة
- كتاب فقه السنة
- صحيح البخاري
- تغريدات #السيرة_النبوية
- قصص اﻷنبياء
- تاريخ الخلفاء للسيوطي
- العلاج بالأغذية والأعشاب
- منتخب الكلام في تفسير الأحلام
- ملاحظاتكم - الشبكة الاسلامية
- أدعية مختارة باللغتين العربية والانجليزية
- الثقافية
- الجغرافية
- الاجتماعية
- آراء
- وظائف
- خريطة الموقع
- اتصل بنا
- التسجيل
نتيجة البحث: تفسير الآية و صورتها و تلاوتها
سورة مريم آية 52
وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا
التفسير الميسر
ونادينا موسى من ناحية جبل طور "سيناء" اليمنى من موسى، وقرَّبناه فشرَّفناه بمناجاتنا له. وفي هذا إثبات صفة الكلام لله - تعالى - كما يليق بجلاله وكماله.تفسير الجلالين
52 - (وناديناه) بقول يا موسى إني انا الله (من جانب الطور) اسم الجبل (الأيمن) أي الذي يلي يمين موسى حين أقبل من مدين (وقربناه نجيا) مناجيا بأن أسمعه الله تعالى كلامه
تفسير القرطبي
قوله تعالى{واذكر في الكتاب موسى} أي واقرأ عليهم من القرآن قصة موسى.
{إنه كان مخلصا} في عبادته غير مرائي.
وقرأ أهل الكوفة بفتح اللام؛ أي أخلصناه فجعلناه مختارا.
{وناديناه} أي كلمناه ليلة الجمعة.
{من جانب الطور الأيمن} أي يمين موسى، وكانت الشجرة في جانب الجبل عن يمين موسى حين أقبل من مدين إلى مصر؛ قاله الطبري وغيره فإن الجبال لا يمين لها ولا شمال.
{وقربناه نجيا} نصب على الحال؛ أي كلمناه من غير وحي.
وقيل : أدنيناه لتقريب المنزلة حتى كلمناه.
وذكر وكيع وقبيصة عن سفيان عن عطاء بن السائب عن سعيد بن جبير عن ابن عباس في قول الله عز وجل{وقربناه نجيا} أي أدني حتى سمع صرير الأقلام.
{ووهبنا له من رحمتنا أخاه هارون نبيا} وذلك حين سأل فقال{واجعل لي وزيرا من أهلي هارون أخي}[طه : 29].