- الاسلامية
- بحث القرآن الكريم بمختلف اللغات
- الدعاء من الكتاب والسنة
- مشكل إعراب القرآن
- مفردات ألفاظ القرآن الكريم
- تلاوة القرآن الكريم
- كتاب عدد آي القرآن وكلمه وحروفه ومعرفة خموسه وعشوره ومكيه ومدنيه
- ألف سؤال وجواب في القرآن
- مشروع القرآن الكريم
- أذكار وأدعيـة الصلاة
- كيف تحفظ القرآن
- حفظ سورة البقرة
- كتاب فقه السنة
- صحيح البخاري
- تغريدات #السيرة_النبوية
- قصص اﻷنبياء
- تاريخ الخلفاء للسيوطي
- العلاج بالأغذية والأعشاب
- منتخب الكلام في تفسير الأحلام
- ملاحظاتكم - الشبكة الاسلامية
- أدعية مختارة باللغتين العربية والانجليزية
- الثقافية
- الجغرافية
- الاجتماعية
- آراء
- وظائف
- خريطة الموقع
- اتصل بنا
- التسجيل
نتيجة البحث: تفسير الآية و صورتها و تلاوتها
سورة النحل آية 120
إِنَّ إِبْرَاهِيمَ كَانَ أُمَّةً قَانِتًا لِلَّهِ حَنِيفًا وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
التفسير الميسر
إن إبراهيم كان إمامًا في الخير، وكان طائعا خاضعًا لله، لا يميل عن دين الإسلام موحِّدًا لله غير مشرك به، وكان شاكرًا لنعم الله عليه، اختاره الله لرسالته، وأرشده إلى الطريق المستقيم، وهو الإسلام، وآتيناه في الدنيا نعمة حسنة من الثناء عليه في الآخِرين والقدوة به، والولد الصالح، وإنه عند الله في الآخرة لمن الصالحين أصحاب المنازل العالية.تفسير الجلالين
120 - (إن إبراهيم كان أمة) إماما قدوة جامعا لخصال الخير (قانتا) مطيعا (لله حنيفا) مائلا إلى الدين القيم (ولم يك من المشركين)
تفسير القرطبي
قوله تعالى{إن إبراهيم كان أمة قانتا لله حنيفا} دعا عليه السلام مشركي العرب إلى ملة إبراهيم؛ إذ كان أباهم وباني البيت الذي به عزهم؛ والأمة : الرجل الجامع للخير، وقد تقدم محامله.
وقال ابن وهب وابن القاسم عن مالك قال : بلغني أن عبدالله بن مسعود قال : يرحم الله معاذا! كان أمة قانتا.
فقيل له : يا أبا عبدالرحمن، إنما ذكر الله عز وجل بهذا إبراهيم عليه السلام.
فقال ابن مسعود : إن الأمة الذي يعلم الناس الخير، وإن القانت هو المطيع.
وقد تقدم القنوت في [البقرة] و{حنيفا} في [الأنعام].