- الاسلامية
- بحث القرآن الكريم بمختلف اللغات
- الدعاء من الكتاب والسنة
- مشكل إعراب القرآن
- مفردات ألفاظ القرآن الكريم
- تلاوة القرآن الكريم
- كتاب عدد آي القرآن وكلمه وحروفه ومعرفة خموسه وعشوره ومكيه ومدنيه
- ألف سؤال وجواب في القرآن
- مشروع القرآن الكريم
- أذكار وأدعيـة الصلاة
- كيف تحفظ القرآن
- حفظ سورة البقرة
- كتاب فقه السنة
- صحيح البخاري
- تغريدات #السيرة_النبوية
- قصص اﻷنبياء
- تاريخ الخلفاء للسيوطي
- العلاج بالأغذية والأعشاب
- منتخب الكلام في تفسير الأحلام
- ملاحظاتكم - الشبكة الاسلامية
- أدعية مختارة باللغتين العربية والانجليزية
- الثقافية
- الجغرافية
- الاجتماعية
- آراء
- وظائف
- خريطة الموقع
- اتصل بنا
- التسجيل
نتيجة البحث: تفسير الآية و صورتها و تلاوتها
سورة الحجر آية 82
وَكَانُوا يَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا آمِنِينَ
التفسير الميسر
وكانوا ينحتون الجبال، فيتخذون منها بيوتًا، وهم آمنون من أن تسقط عليهم أو تخرب.تفسير الجلالين
82 - (وكانوا ينحتون من الجبال بيوتا آمنين)
تفسير القرطبي
قوله تعالى {وكانوا ينحتون من الجبال بيوتا} النحت في كلام العرب : البري والنجر.
نحته ينحته (بالكسر) نحتا أي براه.
والنحاتة البراية.
والمنحت ما ينحت به.
وفي التنزيل {أتعبدون ما تنحتون} [الصافات : 95] أي تنجرون وتصنعون.
فكانوا يتخذون من الجبال بيوتا لأنفسهم بشدة قوتهم.
{آمنين} أي من أن تسقط عليهم أو تخرب.
وقيل : آمنين من الموت.
وقيل : من العذاب.
{فأخذتهم الصيحة مصبحين} أي في وقت الصبح، وهو نصب على الحال.
وقد تقدم ذكر الصيحة في هود والأعراف.
{فما أغنى عنهم ما كانوا يكسبون} من الأموال والحصون في الجبال، ولا ما أعطوه من القوة.