- الاسلامية
- بحث القرآن الكريم بمختلف اللغات
- الدعاء من الكتاب والسنة
- مشكل إعراب القرآن
- مفردات ألفاظ القرآن الكريم
- تلاوة القرآن الكريم
- كتاب عدد آي القرآن وكلمه وحروفه ومعرفة خموسه وعشوره ومكيه ومدنيه
- ألف سؤال وجواب في القرآن
- مشروع القرآن الكريم
- أذكار وأدعيـة الصلاة
- كيف تحفظ القرآن
- حفظ سورة البقرة
- كتاب فقه السنة
- صحيح البخاري
- تغريدات #السيرة_النبوية
- قصص اﻷنبياء
- تاريخ الخلفاء للسيوطي
- العلاج بالأغذية والأعشاب
- منتخب الكلام في تفسير الأحلام
- ملاحظاتكم - الشبكة الاسلامية
- أدعية مختارة باللغتين العربية والانجليزية
- الثقافية
- الجغرافية
- الاجتماعية
- آراء
- وظائف
- خريطة الموقع
- اتصل بنا
- التسجيل
نتيجة البحث: تفسير الآية و صورتها و تلاوتها
سورة الحجر آية 32
قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا لَكَ أَلَّا تَكُونَ مَعَ السَّاجِدِينَ
التفسير الميسر
قال الله لإبليس: ما لك ألا تسجد مع الملائكة؟تفسير الجلالين
32 - (قال) تعالى (يا إبليس ما لك) ما منعك (ألا) زائدة (تكون مع الساجدين)
تفسير القرطبي
قوله تعالى {قال يا إبليس ما لك} أي ما المانع لك.
{ألا تكون مع الساجدين} أي في ألا تكون.
{قال لم أكن لأسجد لبشر خلقته من صلصال من حمأ مسنون} بين تكبره وحسده، وأنه خير منه، إذ هو من نار والنار تأكل الطين؛ كما تقدم في [الأعراف] بيانه.
{قال فاخرج منها} أي من السماوات، أو من جنة عدن، أو من جملة الملائكة.
{فإنك رجيم} أي مرجوم بالشهب.
وقيل : ملعون مشؤوم.
وقد تقدم هذا كله مستوفى في البقرة والأعراف.
{وإن عليك اللعنة إلى يوم الدين} أي لعنتي، كما في سورة [ص].