- الاسلامية
- بحث القرآن الكريم بمختلف اللغات
- الدعاء من الكتاب والسنة
- مشكل إعراب القرآن
- مفردات ألفاظ القرآن الكريم
- تلاوة القرآن الكريم
- كتاب عدد آي القرآن وكلمه وحروفه ومعرفة خموسه وعشوره ومكيه ومدنيه
- ألف سؤال وجواب في القرآن
- مشروع القرآن الكريم
- أذكار وأدعيـة الصلاة
- كيف تحفظ القرآن
- حفظ سورة البقرة
- كتاب فقه السنة
- صحيح البخاري
- تغريدات #السيرة_النبوية
- قصص اﻷنبياء
- تاريخ الخلفاء للسيوطي
- العلاج بالأغذية والأعشاب
- منتخب الكلام في تفسير الأحلام
- ملاحظاتكم - الشبكة الاسلامية
- أدعية مختارة باللغتين العربية والانجليزية
- الثقافية
- الجغرافية
- الاجتماعية
- آراء
- وظائف
- خريطة الموقع
- اتصل بنا
- التسجيل
نتيجة البحث: تفسير الآية و صورتها و تلاوتها
سورة الأنفال آية 14
ذَٰلِكُمْ فَذُوقُوهُ وَأَنَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابَ النَّارِ
التفسير الميسر
ذلكم العذاب الذي عجَّلته لكم -أيها الكافرون المخالفون لأوامر الله ورسوله في الدنيا- فذوقوه في الحياة الدنيا، ولكم في الآخرة عذاب النار.تفسير الجلالين
14 - (ذلكم) العذاب (فذوقوه) أيها الكافرون في الدنيا (وأن للكافرين) في الآخرة (عذاب النار)
تفسير القرطبي
قوله تعالى: {ذلك} في موضع رفع على الابتداء، والتقدير : ذلك الأمر، أو الأمر ذلك.
{شاقوا الله} أي أولياءه.
والشقاق : أن يصير كل واحد في شق.
وقد تقدم.
{ذلكم} رفع بإضمار الأمر أو القصة، أي الأمر ذلكم فذوقوه.
ويجوز أن يكون في موضع نصب بـ {ذوقوا} كقولك : زيدا فاضربه.
ومعنى الكلام التوبيخ للكافرين.
{وأن} في موضع رفع عطف على ذلكم.
قال الفراء : ويجوز أن يكون في موضع نصب بمعنى وبأن للكافرين.
قال : ويجوز أن يضمر واعلموا أن.
الزجاج : لو جاز إضمار واعلموا لجاز زيد منطلق وعمرا جالسا، بل كان يجوز في الابتداء زيدا منطلقا؛ لأن المخبر معلم، وهذا لا يقوله أحد من النحويين.