باب ذكر ما عد المدني الأخير )

باب ذكر ما عد المدني الأخير )
انفرد المدني الأخير بعد أربع آيات في الكهف ( ) ما يعلمهم إلا قليل ( ) وفي طه ( ) وعدا حسنا ( ) وفيها ( ) إليهم قولا ( ) وفي والعصر ( ) وتواصوا بالحق ( ) باب ذكر ما أسقط
وذلك ست آيات في البقرة ( ) ماله في الآخرة من خلاق ( ) وهو الثاني وفي الكهف ( ) ذلك غدا ( ) وفي طه ( ) فكذلك ألقى السامري ( ) وفي المزمل ( ) الولدان شيبا ( ) وفي المدثر ( ) في جنات يتساءلون ( ) وفي العصر ( ) والعصر ( )
قال الحافظ ولم نجد للمدنيين آية انفردا بعدها وأسقطا آية واحدة وهي قوله تعالى في الرحمن ( ) خلق الإنسان ( ) الأول
وذكر أبو الحسن بن شنبوذ أن أهل المدينة عدوا بخلاف عنهم في الأنعام ( ) هو الذي خلقكم من طين ( ) وفي الأعراف ( ) الذين كانوا يستضعفون ( ) وذلك غير صحيح عنهم والذي رواه رجاء بن سلمة عن أبي محرز عن أبي عبد الرحمن أنهم كانوا يعدونهما قال ولم يعدهما أبو عبد الرحمن