التفسير
235
تفسير سورة النور
"من خلاله"
43 : من بين أضعاف السحاب
"سنا برقه"
43 : الضياء
"مذعنين"
49 : يقال للمستخذي مذعن
"أشتاتا"
61 : وشتى وشتات وشت واحد
وقال ابن عباس:
"سورة أنزلناها"
1 : بيناها
وقال غيره: سمي القرآن لجماعة السور، وسميت السورة لأنها مقطوعة من الأخرى، فلما قرن بعضها إلى بعض سمي قرآنا
وقال سعد بن عياض الثمالي: المشكاة: الكوة بلسان الحبشة
وقوله تعالى:
"إن علينا جمعه وقرآنه"
القيامة: 17 : تأليف بعضه إلى بعض
"فإذا قرأناه فاتبع قرآنه"
القيامة: 18 : فإذا جمعناه وألفناه فاتبع قرآنه، أي ما جمع فيه، فاعمل بما أمرك وانته عما نهاك الله ويقال: ليس لشعره قرآن، أي تأليف
وسمي الفرقان، لأنه يفرق بين الحق والباطل ويقال: للمرأة: ما قرأت بسلا قط، أي لم تجمع في بطنها ولدا وقال:
"فرضناها"
1 : أنزلنا فيها فرائض مختلفة، ومن قرأ:
"فرضناها"
يقول فرضنا عليكم وعلى من بعدكم
قال مجاهد:
"أو الطفل الذين لم يظهروا"
31 : لم يدروا، لما بهم من الصغر
وقال الشعبي:
"غير أولي الإربة"
31 : من ليس له أرب، وقال طاوس: هو الأحمق الذي لا حاجة له في النساء وقال مجاهد: لا يهمه إلا بطنه، ولا يخاف على النساء