تغريدات السيرة النبوية

٢٢٦- غزوة بدر الكُبرى خَلَّد الله ذكرها في القرآن وخَصَّها الله بخصائص لم تكن لسواها ومن شهدها من الصحابة هم أفضل الصحابة.
٢٢٧- غزوة بدر الكبرى نصر الله فيها نَبيَّه صلى الله عليه وسلم نصراً مؤزراً، وقَرَّ عَينه، وقَوِيت شوكة المسلمين.
٢٢٨- تُوفيت رُقية بنت النبي صلى الله عليه وسلم بعد غزوة بدر الكُبرى مباشرة، وكان زوجها عثمان بن عفان، ورُزق منها ابنه عبدالله ومات صغيرا.
٢٢٩- دخل على المسلمين أول عيد فِطر في الإسلام، وذلك في ١ شوال من السنة ٢ للهجرة.
٢٣٠- في السنة ٢ للهجرة تزوج علي بن أبي طالب رضي الله عنه بفاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم رضي الله عنها، فكان أطهر وأشرف زواج.
٢٣١- رُزق علي بن أبي طالب رضي الله عنه من فاطمة رضي الله عنها: الحسن الحسين مُحسِّن أم كلثوم زينب رضي الله عنهم
٢٣٢- في شوال من السنة ٢ هـ، وقعت غزوة بني قينقاع، فحاصرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فاستسلموا، فأجلاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم من المدينة.
٢٣٣- في ذي الحجة سنة ٢هـ وقعت غزوة السَّويق، أغار أبوسفيان على المدينة فقتل رجلا من الأنصار، فخرج له رسول الله صلى الله عليه وسلم في ٢٠٠رجل
٢٣٤- في ١٠ من ذي الحجة سنة ٢ هـ حضر عيد الأضْحَى، وكان أول أضْحَى رآه المسلمون، فضَحَّى رسول الله صلى الله عليه وسلم بكبشين أملحين أقرنين.
٢٣٥- في ذي الحجة سنة ٢ هـ تُوفي عثمان بن مظعون، وصلَّى عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، ودفن بالبقيع وهو أول مَن دُفن بها من المهاجرين.
٢٣٦- في محرم سنة ٣ هـ وقعت غزوة بَني سُليم وتسمى قَرْقَرْة الكُدْر، خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في ٢٠٠، لما بلغه جمعًا لبني سُليم.
٢٣٧- في محرم سنة ٣ هـ وقعت غزوة ذي أَمْر وتسمى غزوة غطفان، خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في ٤٥٠، لما بلغه جمعاً لغطفان.
٢٣٨- في جمادى الآخرة سنة ٣ هـ، بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم سرية بقيادة زيد بن حارثة رضي الله عنه، والهدف اعتراض قافلة لقريش فغنموها.
٢٣٩- في ربيع الأول سنة ٣ هـ تزوج عثمان بن عفان أم كُلثوم بنت النبي صلى الله عليه وسلم، بعدما تُوفيت أختها رُقيَّة، ولم يرزق منها الولد.
٢٤٠- في شعبان سنة ٣ هـ تزوج رسول الله صلى الله عليه وسلم حَفصة بنت عمر بن الخطاب، وكانت زوجة لخُنَيْس بن حُذَافة رضي الله عنه، الذي توفي.
٢٤١- في رمضان تزوج النبي صلى الله عليه وسلم زينب بنت خُزيمة الهلالية، ولم تلبث عند النبي صلى الله عليه وسلم إلا شهرين أو ٣ حتى تُوفيت رضي الله عنها.
٢٤٢- في النصف من شوال سنه ٣ هـ وقعت غزوة أُحُد الشهيرة. وتعتبر غزوة أُحُد من أصعب الغزوات التي مرت على رسول الله صلى الله عليه وسلم.
٢٤٣- في غزوة أُحُد كُسِرت أسنان النبي صلى الله عليه وسلم الأمامية، ودخل المغفر في رأسه الشريف واشتد الأمر عليه فحفظه الله بنزول الملائكة.
٢٤٤- غزوة أُحُد كانت اختباراً عظيماً للصحابة رضي الله عنهم في دفاعهم عن نَبيِّهم صلى الله عليه وسلم، فنجحوا فيه نجاحاً باهراً رضي الله عنهم
٢٤٥- غزوة أُحُد سقط فيها ٧٠ شهيداً مِن الصحابة الكرام على رأسهم سيد الشهداء حمزة بن عبدالمطلب عم رسول الله وأخوه من الرضاعة
٢٤٦- غزوة أُحُد ظهر فيها الحُب الحقيقي من الصحابة رضي الله عنهم لنبيِّهم صلى الله عليه وسلم. فبذلوا أرواحهم في سبيل حياته عليه الصلاة والسلام
٢٤٧- غزوة أُحُد كانت اختباراً حقيقياً ظهر فيها المؤمن الصادق وهم الصحابة، والمنافق الكاذب وهم المنافقين على رأسهم ابن سلول
٢٤٨- في غزوة أحد أخذ أبو دجانة سيف رسول الله فوفَّى به، ونزلت الملائكة ساحة أرض المعركة وغسَّلت الملائكة حنظلة بن أبي عامر
٢٤٩- غزوة أُحُد كانت مقدمة وتهيئة لموت رسول الله صلى الله عليه وسلم، فثبَّت الله أصحابه عليه الصلاة والسلام رضي الله عنهم.
٢٥٠- غزوة أُحد فيها من الدروس والعبر العظيمة وقد أبدع ابن القيم رحمه الله في كتابه زاد المعاد وهو يستنبط الدروس والعبر منها