ربع قرن على رحيل الصادق.. الصادق!

18-03-2019
من الرجال، ولا أقول الذكور، من تفتح عينيك مرتين، حين تقرأ عمره حين غادر الدنيا، ولا تدري هل تغبطه على ذلك العمر العريض، أو تغرق في الحزن، لأن مثله رحل واقفًا،