بلا استفزاز! - سمر المقرن

16-03-2019

لا أميل مُطلقاً إلى لغة الاستفزاز في كل سلوكيات الحياة، وأعتبر من يُمارس هذا السلوك هو شخصاً واهي الخطاب ولا قيمة له، ويستمتع بردود الأفعال القائمة على حجة ضعيفة. وحديثي هنا لا يخص الجانب الإيجابي من عملية الاستفزاز التي تدعو إلى المنافسة والتحفيز أو حتى في العلاقات العاطفية ما تخلق أجواء الإثارة ا