قوطي وخِبِل وريغة! - فهد بن جليد

12-03-2019

أحياناً أستعين بأطفالي الصغار لتفسير بعض المُصطلحات والمسميات الأجنبية والغربية في «منيو» المطاعم والمقاهي التي نزورها داخل المملكة، أشعر بالخجل عندما تبدو علي الحيرة ويتضح أمامهم أنَّني تائه وسط بعض تلك المسميات ودلالتها، ولا أجدُ مخرجاً إلا الاستعانة بالصور والادعاء بأنَّ ما يحدث هو تغريب واستعما