أردوغان والبحث عن زعامة بائدة ؟! - علي خضران القرني
يُحسنُ العربْ - أحياناً - الظن بما يدور في بعض المواقف التي تستدر عطفهم، ويؤمنون بما ينطوي في خلاياها من مقاصد ظاهرها فيه الرحمة وباطنها فيها السم الزعاف؟ * في مرات كثيرة آمنا بسياسة (أردوغان أنقرة) وقربناه منا وغرتنا ابتساماته ومقابلاته الخادعة، وقلنا - في أنفسنا - عن حسن نية (الرجل معنا ومؤازر لق