لكل مشروع.. أجزاء وفروع!

15-01-2019
قَبْل أَيَّام، كُنتُ فِي «بريدة»، وكالعَادَة، إذَا ذَهبتُ إلَى هُنَاك، فأَحرِص عَلَى الالتِقَاء بالأَهل والأَخوَات