مدرسة الخفاجي - سعد الدوسري
لا أستطيع أن أحصي المرات التي أشرتُ فيها إلى ضرورة أن نكرِّمَ روادنا، من خلال تسمية الشوارع والمدارس والمراكز الصحية والاجتماعية والرياضية بأسمائهم، وخصوصاً أن بعض الأسماء التي نسمي بها تلك المرافق، تبدو غريبة أو بعيدة عن ذاكرتنا وتراثنا وواقعنا، ولن أستشهد بأمثلة، لأنكم جميعاً تعايشون هذا الأمر. إ