الفكّة من جحا غنيمة
أزعم أن غيرة المرأة ليس لها حل، فهي فعلاً (كالحظ الرديء)، الله لا يبلانا.
ولكن قد تكون لتلك الغيرة ما يبررها، إذا كان الرجل الذي تغار عليه المرأة إنساناً خسيساً ومستهتراً لا يتورع حتى من اللعب بذيله في كل مكان ومحفل.
وبالمقابل قد تكون غيرتها مرضاً مستفحلاً مبنياً على الأوهام والتخيلات، وكان الله في عون الرجل الذي يقع بين براثن تلك المرأة المفترسة.
وسوف أضرب لكم مثلين واقعيين، ليكون كل واحد منهما عبرة لكل رجل يريد أن يعتبر ويحصّن نفسه.
ولكن قد تكون لتلك الغيرة ما يبررها، إذا كان الرجل الذي تغار عليه المرأة إنساناً خسيساً ومستهتراً لا يتورع حتى من اللعب بذيله في كل مكان ومحفل.
وبالمقابل قد تكون غيرتها مرضاً مستفحلاً مبنياً على الأوهام والتخيلات، وكان الله في عون الرجل الذي يقع بين براثن تلك المرأة المفترسة.
وسوف أضرب لكم مثلين واقعيين، ليكون كل واحد منهما عبرة لكل رجل يريد أن يعتبر ويحصّن نفسه.