حصة وسارة العجيان... ومحمد بوشهري!

16-10-2018

ما عادت الكتابة في مواضيع تشبه موضوع اليوم تستهوي الكثير من القراء، فقناعتي هي أن الكثيرين إما أنهم «غسلوا أيديهم» من أي أمر جيد قد يحدث في البلاد، وإما أنهم باتو يبحثون عن مواضيع أكثر إثارة تشدهم لقراءتها، ولا ألومهم كثيرا في هذه فمع ...