ضرورة العودة إلى التصالح مع البيئة - د. جاسر الحربش

25-06-2018

في صيف رمضان اللاهب تمنيت لو أنني قد بنيت في منزلي الاسمنتي المصمت جزءاً صغيراً من الهيكل الطيني المسقوف بالخشب وجريد النخل وزينته بشبابيك منقوشة وأبواب خشبية مقمرة. ليس من الضروري أن يكون الملحق الطيني في الواجهة المطلة على الشارع، فذلك أصلاً مما لا تسمح به هيئة تطوير المدينة بحجة عدم الانسجام مع