الصراع مع إسرائيل، لم يعد عسكرياً كما كان يوماً، ولم يعد سياسياً في أروقة الأمم المتحدة وغرفها المغلقة فقط، ولكن أيضاً أضيف إليه اليوم البعد الاجتماعي، وهزيمتنا في هذا البعد الأخير هي ذروة سنام التطبيع في أشكاله المختلفة رياضياً وفنياً...