من للهُوية إن رست..؟! - د. ابراهيم بن عبدالرحمن التركي

19-04-2018

«سفينة ثيسيوس» رمزٌ أو مثال يضعه الفلاسفة أنموذجًا للتفكير بقضية تغير الهُوية وفق تقادم الزمن وتبعًا لاختلاف العمر والفكر والتجربة بين مرحلتين كالسفينة التي تمرُّ عليها الأعوام فيضطر أصحابها إلى عمل تبديلاتٍ في هيكلها ومحركها؛ أفتبقى هي هي؟ ما الظنُّ أنْ نعم؛ فعوادي الزمن ستنتج سفينةً أخرى وإن حملت