هكذا تكلم سيّاف!

21-02-2018
تفاجأت بالحوار الذي أجراه الزميل ناصر الحقباني بهذه الصحيفة «الشرق الأوسط» مع أحد نجوم «الجهاد» الأفغاني خلال حقبتي الثمانينات والتسعينات، عبد رب الرسول سيّاف.
الرجل كأنه خرج من مستودعات التاريخ، لم يتغير فيه إلا بياض اللحية والرأس، وهذه خطوات الزمن المعتادة على رمل الإنسان.
بعيداً عن تعليقات سيّاف وآرائه حول الوضع الأفغاني الراهن، يلفت الانتباه حديثه عن ملفات وشخصيات من تلك المرحلة المؤثرة في السياسة والثقافة حتى اليوم.