ترمب ورئاسته المدحورة

18-02-2018
لقد بلغ الأمر النقطة التي قد يشعر المرء عندها بالأسف على دونالد ترمب؛ فبوسعنا أن نقول إن فبراير/شباط كان -حتى الآن- قاسيا عليه، وإن كان واضحا أنه ليس ضحية بريئة.