كتاب
الطلاق
رقم الصفحة
6
إذا قال: فارقتك، أو سرحتك، أو الخلية، أو البرية، أو ما عني به الطلاق، فهو على نيته
وقول الله عز وجل:
"وسرحوهن سراحا جميلا"
الأحزاب: 49 وقال:
"وأسرحكن سراحا جميلا"
الأحزاب: 28
وقال
"فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان"
البقرة: 229 وقال
"أو فارقوهن بمعروف"
الطلاق: 2
وقالت عائشة: قد علم النبي صلى الله عليه وسلم أن أبوي لم يكونا يأمراني بفراقه
[4507]