ما جاء في مداواة الجراح

روي أن رسول الله [صلى الله عليه وسلم] دوي ما أصيب بوجهه يوم أحد برماد حصير محرق.
وقال عبد الملك:
أراه كان حصيرا من دوم لأنها حصر المدينة، وأما الحلفاء فلم أره بها.