الخير فيما أختاره الله تعالى

4 الباب الرابع المرأة في القرآن

(س 289:) يكره الرجل المرأة لوصف من أوصافها وله في إمساكها خير كثير لا يعرفه، ويحب المرأة لوصف من أوصافها وله في إمساكها شر كثير لا يعرفه، فلا ينبغي أن يجعل المعيار هواه، بل المعيار على ذلك ما اختاره الله له بأمره ونهيه. وفي كتاب الله عز وجل آية كريمة تشير إلى هذا المعنى، فما هي؟
ج 289:) قوله تعالى: فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْراً كَثِيراً [النساء: 19]